الجمعة، 26 يونيو 2009

جمعية الكتــّأب والأدباء .. وبيت الشعر

جمعية الكتــّأب والأدباء إضافة جديده تضاف الى المنجزات الكثيرة التي تحققت ولا زالت تتحقق على أرض عُماننا الحبيبه ، هذه المكرمة الساميه التي أراد لها رجل الثقافة الأول مولانا حضرة صاحب الجلاله السلطان قابوس بن سعيد المعظم أدامه الله أن تكون رافدًا آخر لأبناءه المثقفين بالسلطنه .. وهي دعوة أوجهها الى شعراءنا المبدعين في المجال النبطي للإنضمام الى هذه الجمعية الفتيه والإسهام فيها بفعالية كبيره .. لما تلعبه من دور كبير واهتمام بقضايا المثقفين المتعلقه بحريات التعبير وقد أثبتت هذه الجمعيه أنها باقية على ثوابتها الراسخه ، أعتقد بات مهما لكثير من الشعراء معرفة تفاصيل أوسع عن دور الجمعيه وما قامت وتقوم به منذ إشهارها وحتى اليوم والشروط التي وضعت لمن يرغب الحصول على العضويه والكثير الكثير ممن الأسئلة التي لا زالت تؤرق الشعراء الذين لم ينضموا اليها أو إلى أي مؤسسة ثقافيه.. فمن خلال الإجتماعات التي شَهدتُ شخصيًا أغلبها والعراقيل التي صاحبتها إلا أنها اليوم أصبحت واقعًا ثقافيًا مهمًا .. ونحن بانتظار أن تجمع الشعراء بكافة أطيافهم وكتــّاب القصه والباحثين والفنانين والصحافيين تحت سقف واحد من خلال المبنى الذي تكفلت حكومتنا الغاليه ببناءه لهم ليستطيعوا إكمال مسيرتهم الثقافيه بما يخدم هذا البلد المعطاء .. عليه فأنني أعيد دعوتي مرة أخرى ليكون شعرائنا أعضاء فاعلين في هذا الصرح الثقافي الهام ... (بيت الشعر) هو أيضًا ولادة ثقافيه جديده وموفقه تنتظر الموافقة النهائيه عليها ووجة ثقافية أخرى ، أعتقد أنه في ظل وجود مسابقات كمسابقة الملتقى الأدبي التابع لوزارة التراث والثقافه بالإضافة الى مسابقة النادي الثقافي والمنتدى الادبي ومهرجان الشعر العماني وتعدد الجمعيات والمجالس أصبح الأختيار في يد الشاعر للإنضمام الى أي تلك المؤسسات بما يتوافق مع توجهاته وتطلعاته الثقافيه فالحكومة قامت بأدوارها في التصريح لها وما على الشاعر إلا دراسة الإختيار في ظل وجود جمعية الكتــّاب والأدباء وبيت الشعر ومجالس الشعر الموجودة في مسقط وصلاله والمصنعه .. ولازلنا متفائلين في أن تتشكل مستقبلا مثل تلك الجمعيات والمجالس في الولايات والأنديه ، وللإجابة أكثر على تسائلات الكثير من الشعراء سنقوم قريبا بنشر لقاء موسع مع أحد القائمين على جمعية الكتــّأب والأدباء لتسليط الضوء أكثر على دورها وآلية الإنضمام اليها ودور الشعراء الشعبيين فيها .. ودمتم سالمين

الأربعاء، 17 يونيو 2009

الشاعرات .. جمع تكسير

كثر الحديث عن الشاعرات ولم تخلو سنة إلا وكانت مثارَ جدل ٍ كبير وكل كاتب يدلي بدلوه بين الدلاء ، لم تخلو سنة إلا وكان لبعض الكتـّاب هداهم الله دور في تقريع المرأة الشاعره وتجريدها من مسمى (شاعره) بكل ما أوتي من حبر ٍ ودفاتر .. في اعتقادي أنها الحلقة الأضعف بيننا ولذلك تكون عرضة لمثل تلك الإنتقادات .. تقوم الدنيا وتقعد حين يقرأ البعض أن شاعرة ما ستشارك في أمسية أو مسابقة خارجيه لتبدأ مرحلة جديدة من الإنتقادات اللاذعه والإتهامات الغير مبرره وأول تلك التهم (الشاعرات يكتب لهن ولدينا الأدله) هكذا يعتقد البعض أن كل ما يكتب أو ما يصرح به يصدقه القراء مباشرة وبذلك يشفي غليله بجرة قلم ، حسنا .. دعنا نجزم أن ما قيل فيه من المصداقية الشيئ الكثير ونضع سؤالا بسيطـًا جدًا .. أين تلك الأدله ؟ ولماذا تكون الأقوال دون أفعال؟ ما أنا متأكد منه أنه في كل القوانين الجزائيه التي وضعها المُشرع هناك بندان رئيسيان هما(المتهم بريئ حتى تثبت إدانته)(البيّنة على من ادعى واليمين على من أنكر) إلا أنه وحتى اليوم لا إدانة ببرهان ولابيّنة داغمه .. أنا ككثير من الشعراء يتمنى أن يطـّلع على تلك الأدله ليقطع الشك باليقين ، ولكن(نار لو نفخت بها أضاءت ولكن أنت تنفخ في الرمادي) فما نقرأه أو نسمعه حتى يومنا هذا لم يتعدى الحديث أو الكتابه ، وتضخيم الأشياء الصغيره أو تقزيم الكبيره بأسلوب إعلامي يُصور فيها للقارئ أو المشاهد أوالمستمع أنها حقيقة لامِرية فيها لكن الواقع خال ٍ تماما من الإتيان بالبراهين القطعيه التي تدل على أن (الشاعر فلان يكتب للشاعره علانه) والغريب في الأمر أن الشاعر لايُشار اليه حتى بمجرد الإشاره في مجمل الأحاديث أو المقالات ما عدى القفز ( فوق التل الصغير) لأنها لاحول لها ولا قوة إلا الصمت وتقبل ما يثار بهدوء والمضي قدمًا بواقع يراه الجميع أنها شاعرة حقيقه شاء من شاء أو أبى من أبى ، سبحان الله الشعر النسائي عندنا يكاد يكون (غريب الوجه واليد واللسان) .. في الدول الأخرى لايستحون من فضح تلك الظواهر في وسائل الإعلام وأعنى الشاعرات التي يكتب لهن والشاعر الذي يقف وراء تلك الفئه وبالإثبات القاطع للقضاء على ظاهرة الصعود على أكتاف الغير ولتكون المستشعرة المتسلقه عبرة لمن تفكر أن تتجرأ دخول مجال ليست بأهله ، وفي المقابل لايخجلون من الإحتفاء بنجومية شاعرة ما بل على العكس تـُفَرد لها المساحات الكبيرة في الصحف والمجلات والفضائيات ويتفاخر أخوانها الشعراء بولادة نجمة جديده تمثل واجهة الوطن .. أعتقد أنه آن الأوان لقول كلمة الحق بدل الإنجراف وراء القيل والقال ونكون طرفـًأ في ترويج إدعاءات الغير(واقتراف ذنب دون أدله) .. وأعتقد أيضا أن الخنساء لو عاشت في عصر أولئك المنظـّرين لقيل عنها أنها مستشعره وما ظهرت إلا بقوة فلان من الناس ، كلنا مع من يأتي بالبراهين أما عداه فلا يتعدى كونه تصفية حسابات أو غِيره.. دعوها تشق طريقها نحو التألق والنجوميه فهي لا تطالب بأكثر من حقها في الوصول الى شرف تمثيل بلدها .. أنا مع الشاعـر الذي يقول ( كونوا رجالا .. كي يكن نساءَ)

خبر عاجل

وردنا ما يلي :
ستقوم مدونة أن باء بنشر الأسماء التي إهتمت بها وسائل الإعلام الغير رسميه في إذاعة صوت المدونه بس من وجهة نظري قناة الجزيرة أفضل قناه الواحد يتابعها
بس متى وكيف .. هذا علمه عند المصدر
فقط إنتظروا وكونوا بالقرب
على فكره
مدونة أن باء .. بنشر الأسماء
تصلح تكون مطلع قصيده مجاراه
تصبحون على قنبله

المدعو/ خ

صباح الخير .. ليس مهمًا أن أصبح عليك في المساء لسببين الاول أنني حررت مدونتي صباحا بتوقيت أن باء هذا يعنيني لأن الخميس فرصتي الكبرى للنوم حتى بعد الظهيره هذا بعد الانتهاء من قراءة الملحق السادس بجريدة عمان السبب الأهم أنني لا أؤمن بالعرافين (والدجالين) وقراء الكف وضارب الودّع كما يقول أخواننا المصريين لكنني أستكفي بقراءة ما يكتبه المدعو/ خ صباح كل يوم محدد في الاسبوع لأنه يغنيني عن كل العرافين (والدجالين) ربما تسألني عن المدعو .. حسنا سأأتيك بالأن باء

المدعو / خ شخصية رائعه تعجبني كثيرًا لأنها تشبه شخصية يعرفها الجميع ، هو بالتحديد أشبه (بجنبلاط) لكن الأخير عنده الدروز وهذا عنده يبقبق وبس / الفرق أن جنبلاط يبدأ بحرف جيم وصاحبنا متأخر بحرفين .. حتى في هذه متأخر .. ما علينا الفروقات لا تهم ج ح خ ما يهم .. الأهم انه وين ما مالت الريح مال ومال يعني إنحنى أو إتجه أو ساير أو خلافه (هذه ملاحظه حتى لاتعتقد أن مال فلوس) لانه ما عنده حتى بيت ، عايش على الإيجار /بس في هذه النقطه ساتر نفسه وعاجبني .. الفرق الثاني أن جنبلاط أصلع من أعلى الرأس وصاحبنا أصلع من الوجه وجميعها فروقات أحرف ومكان ليس إلا .. لكن في الهدوء متفقان تماما .. صاحبنا المدعو/خ ما يدري أن الرياح ستطاله وأنها مسألة وقت فقط وأن العود الهش يتكسر بسرعه هذا ما قاله مراسل وكالة أن باء من مصدر موثوق

أعلم أنك ستسألني عن الفرق بين كونه يشابه شخصيه وعلاقة ما تقرأه بالدجالين .. سأخبرك سرًا لم أطـُلع أحدا عليه .. صاحبنا حين يكتب بخط يده فإنك تستطيع قراءة ما كتبه من الأعلى الى الأسفل ومن الأسفل الى الأعلى (وأتحداك لو فهمت شيئ) ولو حاول تعديل الوضع بالطباعه سأتحداك مرة أخرى لو فهمت شيئا مما كتب .. وربما وأقول ربما حتى لا أظلمه حقه أنه سبب في نشاط أخوانه جماعة الدجالين اللي يتصلوا من مكانات بعيده أو يبعثوا رسائل بأنك فزت بسيارة مورسيدس وأتصل على الرقم الطويل الظاهر في الرساله وذلك لأنهم ليسوا بحاجة الى حروز وتمائم يكفي ما يكتبه المدعو/ خ حتى المعالمه الباقين يمزقون ما يكتب ويلفونه كحرز ليصفون لمرضاهم قائلين ( إنقع هذه الكتابة في الماء وأشرب ميـّتها) وفي تفسير أهل العلم ماءها وتكون أمام إحتمالان لا ثالث بعدهما ( إما أن يزداد الصداع .. أو يزداد الصداع والشافي الله أولا وأخيرا) عموما وحسب الأن باء الوارده إلينا وفي خبر عاجل وصلنا للتو أنه المدعو/ خ سيطفئ النكتتة كبييييييييييره من عمر كتاباته .. نكته بس ما تضحك ، أنت أول مره تسمع ببني آدم ينطفى عفوا يطفئ نكته .. الدجال عفوا خانني التعبير الرجـّال يحاول يكون مث ث (قف) وهذا حقه يا أخي ما فيها شيئ اليوم يكتب نكت بكره رايح يحاول يحل الكلمات المتقاطعه وشوي شوي رايح يعمل طبخه يذكرها المثقفين .. بس إذا حرق نفسه رايح يكون طبخه يذكرها التاريخ .. المصدر الرسمي وكالة أن باء

الثلاثاء، 16 يونيو 2009

حدث في مثل هذا اليوم

اليوم تاريخ دون في سجلات لم أطلع عليها لكن كل يوم أحرص على متابعة برنامج ( حدث في مثل هذا اليوم) إلا اليوم

إتصلت أولا بصديقي القاص/ ناصر الرواحي لأسئله ما الذي حدث اليوم فأجابني : حدث أنني موجود في زنجبار

إجابة مقتضبه لكن هل هو حقا في زنجبار عموما أوصيته أن لاينسى كيس ( المندازي) الذي وعدني إياه

إتصلت مجددا بعبدالله المعني وهو شاعر لايحتاج الى تعريف مطول فقال : ما حدث أنني نمت أكثر من المعدل السابق (يومان بأكملها)
في إعتقادي أنه سيكون أول شاعر يدخل موسوعة جينز من أوسع أبوابه في حال استمر على هذا المنوال

إتصلت ثالثا بشاعر رفض ذكر اسمه لأسباب أمنيه : فقال لي ماحدث اليوم أنه لاتوجد أمسيه (شكل الامسيات توقفت في مثل هذا اليوم) وعلى فكره المجالس لاترضي غرور الشعراء ( مجلس ستار بوكس اللي في كارفور أفضل) وما حدث ويحدث أننا مللنا كثرة الوعود والكلام اللي لايودي ولايجيب .. العهدة هنا على الراوي

شاعر آخر رفض الإدلاء بإسمه إتصل بي فوجد الهاتف إنتظار كنت حينها أتحادث مع الشاعر الذي لم ترق له المجالس لأجد (6) مكالمات لم يتم الرد عليها وفي السابعه تماما من عدد المكالمات تحدثت معه عن ما حدث في مثل هذا اليوم فقال متفائلا : بارك لي ولك أن تدخلني في مدونتك (أن باء) من باب أوسع الأبواب أو حتى من باب المطبخ لو شئت عموما أنا أنتهيت من بناء مجلس فبادرته وهل هو مجلس شعر فانتظرت الإجابه بعد صمت : أمممممم شي من هذا القبيل لكن مجلس مختلف فيه غنفات كتلك الموجوده في مجالسكم وطاوله في الوسط ولأني قريب من أغلب الشعراء فلن يمانعوا من الإلتقاء في مجلسي كل ليله وأفكر وأتمنى أن يفكر شعراؤكم إياهم من تحويل مجالسهم الى ديوانيات أسوة بأخواننا الكويتين .. والله فكره

فهد السعدي شاعر مبدع ومتميز إ تصل بي قائلا أنا متجه الى قهوة المكان عامروعادل موجودين والشباب البقيه في الطريق فقلت له أنهي مدونتي وألتقيكم هناك .. على فكره عبدالله المعني سيأتي معي هذا إن لم يمارس أحلامه الورديه

لحظات وإذا برقم طويل .. قلتفي نفسي : يمكن يكونوا الأشخاص إياهم اللي حذرتنا الحكومه من عدم الرد عليهم أو الاستماع لمهاتراتهم ودجلهم لم أرد .. مرة أخرى لم ارد .. رساله مفادها ( أنا ناصر الرواحي .. خباري خلفان ، وويوي وا نتاكا أويو وا تلفوني) حاولت فك الشيفره الى أن توصلت أنه سيتصل ( الحمد لله ما هم الجماعه إياهم اللي ما أحب أرد عليهم)
- أهلا ياناصر أي والله صدق أنك في بيمبا ..
- لاتخلص لي رصيدي حبيت أسألك كيف جلسة الاثنين .. لازم نعيدها بعد ما أرجع
- والله فكره خصوصا أنه المجلس الوحيد القادرين فيه على وضع أفكارنا ورؤانا فيه على فكره الكل رايح يرحب بالفكره وعلى فكره ( الأغلبيه رايح تهدم المجالس اللي بنت عليها أمالها سابقا ويكونوا أعضاء في جمعية الشعراء والأدباء تصدق هذه الجمعيه واقفه وقفه كبيره معهم وفي كل قضاياهم ويفضلوا أنهم يتركوا الغنفات والطاوله ويكونوا فاعلين .. وعلى فكره بيت الشعر إجتمع في النادي الثقافي .. وعلى فكره صاحبنا فلان الفلاني بنى مجلس جديد وأعتقد أنه رايح يدخل المنافسه بقوه وعلى فكره البعض خسران خسران والله يعينهم .. وعلى فكره ...... (إنقطع الاتصال)

ناصر إقتصادي .. هنا ويعبي بريال ونصف في زنجبار أكيد بيعبي بشلنج ونصف يمكن عشان الأزمه الاقتصاديه أو عامل تقشف هناك أو يمكن ما يريد يخسر واجد

سبحان الله كله هذا ( حدث في مثل هذا اليوم)


المصدر : أن باء

الأحد، 14 يونيو 2009

قنا عّ .. ات


(1)

بعد تصفيات النسخه الثالثه من برنامج شاعر المليون .. إتصل بي أحدهم فقال وزبد وثار وانهار متسائلا لماذا حاول أحدهم تضليلي لدرجة الإقناع أن البرنامج تجاري ولايخدم الشعر وأنهال عليّ بشكل يومي كلامـًا منمقـًا لدرجة أنني حسبته لي من الناصحين فقلت في قرارة نفسي لاينصح إلا المحب الى أن إكتشفت لاحقا كذبته الكبرى وأدركت كم كان إنتهازيا وهو يشارك خدمة للقيمة المرفوعه لا خدمة للشعر كما كان يدعي ..
قلت له بكل برود هي في النهايه قناعّ.. ات

(2)

في اليوم التالي من إعلان مجلة الشعر العماني نشر خبر إهتمام الصحف الخليجيه بنشر إبداعات الشعراء العمانيين وأنا أشعر بإرتياح شديد للتعاون الكبير الذي ألمسه من قبل الشعراء رغم إعتقاد البعض أن ما تم نشره كان محاولة لعب على أوتار .. هكذا هي قناعّ.. اتهم رغم إيماني التام أن أي عمل من شأنه إبراز جيل متجدد لا يكتمل بدون عقبات وهنا يكمن الجمال أقلها بالنسبة لي وسيكون هناك تصريحا بهذا التعاون من قبل المحررين أنفسهم في المجله نفسها ، ما أعنيه أنه لم تعد المسابقات مغرية كالسابق وأشعر أحيانا كثيره في بعضها لمجرد قرائتي إعلان موعد أنتهاء التسليم أنها ستمدد وتمدد مرة أخرى لا لإعطاء الفرصة الأكبرللمشاركه بل لأن النصاب القانوني لعدد القصائد لم يكتمل .. والأماسي كثيره لدرجة أنها أصبحت كالهم على القلب والمنتديات أعطت المساحة الاكبر والاشمل في النشر ، لكن هناك نقطة هامه وسؤال مهم هل تواجدنا إقليميا ؟ البعض نعم وهم متابعون بشكل أكبر إلا أن البعض الآخر كان يعتقد أن النشر الخارجي صعبا أو ضربا من الخيال .. متفائل أن المرحلة القادمه هي مرحلة الانطلاق الفعلي لرحاب أوسع سواء على مستوى النشر أو الفضائيات والمسابقات وسيبقى المتمسكين بقناعّ.. اتهم في قناعّ.. اتهم

(3)

أنا مع المثل الإجنبي القائل ( من يخيفه قلمه .. ستخيفه أقلام الآخرين) ومن يخشى قلم غيره فهو ضعيف وهذه قناعّ.. اته